mardi 18 décembre 2007
jeudi 13 décembre 2007
عنواني - سمية قيصر
هذه إحدى الأغاني العربية التي أعشق، هي للفنانة سمية قيصر ، من كلمات الشاعر فاروق جويدة و ألحان محمد عبد الوهاب و محمد الموجي...
أغنية تسحبني كلما سمعتها إلى عالم آخر و دنيا أخرى....
أترككم لسماعها
أغنية تسحبني كلما سمعتها إلى عالم آخر و دنيا أخرى....
أترككم لسماعها
يقول الناس يا عمري .. بأنك سوف تنساني
و تنسى أنني يوما .. وهبتك نبض وجداني
و تعشقُ موجةً أخرى .. و تهجر دفء شُطآني
و يسقط كالمنى إسمي .. و سوف يتوه عنواني
ترى ستقول يا عمري بأنك كنتَ تهواني؟
حبيبي .. كيف تنساني؟
أتيتُكَ و المنى عندي .. بقايا بين أحضاني
أُحبك واحةً هدَأَت .. عليها كل أحزاني
أُحبك نسمةً تروي .. لصمت الناس ألحاني
أُحبك أنت يا أملاً .. كضوء الصبح يلقاني
ترى ستقول يا عمري بأنك كنتَ تهواني؟
حبيبي .. كيف تنساني؟
فلو خُيّرتُ في وطن .. لقُلتُ هواكَ أوطاني
و لو أنساك يا عمري .. حنايا القلب تنساني
أماتَ الحب عشاقاً .. و حبك أنتَ أحياني
إذا ما ضعتُ في دربي .. ففي عينيكَ عنواني
ترى ستقول يا عمري بأنك كنتَ تهواني؟
حبيبي .. كيف تنساني؟
Libellés :
amour,
Musique,
سمية قيصر,
عنواني,
فاروق جويدة,
محمد الموجي,
محمد عبد الوهاب
vendredi 7 décembre 2007
jeudi 6 décembre 2007
إلى أمي
هذه القصيدة تذكرني في آن واحد بمعاناة الأم الفلسطينية و .... ببعدي عن أمي...
يبدو أن الطفل الذي في داخلنا لا يموت...
ويبقى يحنّ إلى حنان أمّه ودفء مشاعرها، وخبزها وقهوتها....
إليكم القصيدة
يبدو أن الطفل الذي في داخلنا لا يموت...
ويبقى يحنّ إلى حنان أمّه ودفء مشاعرها، وخبزها وقهوتها....
إليكم القصيدة
أحنُّ إلى خبز أُمي
وقهوة أُمي
ولمسة أُمي..
وتكبرُ فيَّ الطفولةُ
يومًا على صدر يومِ
وأعشَقُ عمرِي لأني
إذا مُتُّ،
أخجل من دمع أُمي!
خذيني، إذا عدتُ يومًا
وشاحًا لهُدْبِكْ
وغطّي عظامي بعشب
تعمَّد من طهر كعبك
وشُدّي وثاقي ..
بخصلة شَعر ..
بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبك ..
عساني أصيرُ إلهًا
إلهًا أصير ..
إذا ما لمستُ قرارة قلبك !
ضعيني، إذا ما رجعتُ
وقودًا بتنور ناركْ ..
وحبل غسيل على سطح دارك
لأني فقدتُ الوقوفَ
بدون صلاة نهارك
هَرِمْتُ، فردّي نجوم الطفولة
حتى أُشارك
صغار العصافير
درب الرجوع ..
لعُش انتظارِك !
boomp3.com
وقهوة أُمي
ولمسة أُمي..
وتكبرُ فيَّ الطفولةُ
يومًا على صدر يومِ
وأعشَقُ عمرِي لأني
إذا مُتُّ،
أخجل من دمع أُمي!
خذيني، إذا عدتُ يومًا
وشاحًا لهُدْبِكْ
وغطّي عظامي بعشب
تعمَّد من طهر كعبك
وشُدّي وثاقي ..
بخصلة شَعر ..
بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبك ..
عساني أصيرُ إلهًا
إلهًا أصير ..
إذا ما لمستُ قرارة قلبك !
ضعيني، إذا ما رجعتُ
وقودًا بتنور ناركْ ..
وحبل غسيل على سطح دارك
لأني فقدتُ الوقوفَ
بدون صلاة نهارك
هَرِمْتُ، فردّي نجوم الطفولة
حتى أُشارك
صغار العصافير
درب الرجوع ..
لعُش انتظارِك !
boomp3.com
mardi 4 décembre 2007
آش خصني كان ربي عطاني
آش خصني كان ربي عطاني
قصيدة للشاعر بشير عبد العظيم، غنّاها له بلقاسم العبهول...هذه القصيدة ليست كاملة، أرجو ممن يحفظها أن يكتب لي لاكمالها أو تصحيح ما ورد فيها....
آش خصني كان ربي عطاني
تفرهد زماني
نرتاح من وقت جوره شواني
من جور ليام ناري لهيبه
وعيشه صعيبه
وهالوقت كل يوم تسمع غريبه
ولا خوة تنفع نهار المصيبه
وقات العصيبه
ويرخص ابن آدم لَفْرِغْ جيبه
يا ليعتي ما عادوقت طيبه
ولا صديق جاني
ولا ناس تفهم كلام المعاني
وآش خصني كان ربي عطاني
ويا حسرتي كي مولاي قدّر
عليّ الحكم صدّر
ورضيت حكم انحكم بيّ حدّر
دمعي على الخدّ سبّخ وغدّر
وعقلي تودّر
وقدّاش شامت بحالي تندّر
وقدّاش يا قلب بايت مكدّر
وصابر تعاني
وكثر التناهيد زادن أحزاني
وآش خصّني كان ربّي عطاني
...............................
تفرهد زماني
نرتاح من وقت جوره شواني
من جور ليام ناري لهيبه
وعيشه صعيبه
وهالوقت كل يوم تسمع غريبه
ولا خوة تنفع نهار المصيبه
وقات العصيبه
ويرخص ابن آدم لَفْرِغْ جيبه
يا ليعتي ما عادوقت طيبه
ولا صديق جاني
ولا ناس تفهم كلام المعاني
وآش خصني كان ربي عطاني
ويا حسرتي كي مولاي قدّر
عليّ الحكم صدّر
ورضيت حكم انحكم بيّ حدّر
دمعي على الخدّ سبّخ وغدّر
وعقلي تودّر
وقدّاش شامت بحالي تندّر
وقدّاش يا قلب بايت مكدّر
وصابر تعاني
وكثر التناهيد زادن أحزاني
وآش خصّني كان ربّي عطاني
...............................
شكرا لصديقي المنصف
Inscription à :
Articles (Atom)